تطورات آسيا الوسطى، 6 كانون الأول \ ديسمبر 2022

الأربعاء 7 ديسمبر 2022 - 03:40
https://arabic.iswnews.com/?p=28944

موقع تطورات العالم الاسلامي؛ التقت زهافيت بن هيلل، سفيرة الكيان الصهيوني في أوزبكستان خلال زيارتها لمعرض طشقند الدولي للسياحة 2022، مع تاج الدين جورة زاده، رئيس لجنة تنمية السياحة الطاجيكية، وناقشت معه قضايا السياحة .

أفغانستان:
1- ننغرهار:
6 كانون الأول، أسفر انفجار عبوة ناسفة في سوق للصرافة بمدينة جلال آباد عن إصابة ما لا يقل عن سته أشخاص. ولم يتبنى أي شخص أو جماعة مسؤولية الهجوم.

2- كابول:
– 1 كانون الأول، عين ملا محمد حسن آخوند رئيس وزراء طالبان أحد كبار الشيعة في منصب وكيل الشؤون الحضرية في وزارة التنمية العمرانية والإسكان التابعة لحركة طالبان، ضمن دائرة قيادة علي بامياني.
– 1 كانون الأول، أعلن مسلحو وزارة الإعلام والثقافة التابعة لحركة طالبان، حظر أنشطة إذاعتي “صوت أمريكا” و “آزادي” بسبب إرسائهم للانقسام في أفغانستان.
– 6 كانون الأول، أعلن المتحدث باسم طالبان ذبيح الله مجاهد، اعتقال منفذ الهجوم المسلح على السفارة الباكستانية في كابول. وبحسب تصريحات مجاهد فإن هذا الشخص أجنبي وعضو في تنظيم داعش الإرهابي. (لمزيد من التفاصيل)

3- قندهار:
29 تشرين الثاني، لقي أحد مقاتلي طالبان مصرعه وأصيب اثنان آخران نتيجة إطلاق قوات جبهة تحرير أفغانستان النار على سيارة تقل مسلحين لطالبان في حي خواجك باباي بمدينة قندهار.

4- خوست:
1 كانون الأول، منع مسلحو المخابرات في طالبان تهريب طائرة مسيرة إلى باكستان في حي كندي بمدينة خوست واعتقلوا ثلاثة أشخاص بتهمة التهريب.

5- بلخ:
– 1 كانون الأول، أمر مسلحو طالبان بالإجلاء القسري لأربعمائة عائلة من سكان حي كود برق في مدينة دهدادي. ومعظم هؤلاء الناس كانوا من الموظفين في الحكومة السابقة.
– 6 كانون الأول، قتل ثمانية أشخاص وأصيب أكثر من 10 بجروح نتيجة انفجار عبوة ناسفة على طريق عبور حافلة تُقل موظفي معبر حيرتان الحدودي، عند تقاطع سيد آباد بمدينة مزار شريف.

6- 2 كانون الأول، نشرت مصادر تنظيم داعش الإخبارية صوراً لمبايعة عناصر هذه المجموعة في أفغانستان لأبو الحسين الحسيني القرشي، الخليفة الجديد لداعش.

طاجيكستان:
1- دو شنبة:
29 تشرين الثاني، انعقد الاجتماع العاشر لـ”محادثات الأمن في هرات” في فندق حياة ريجنسي في مدينة دوشنبة. وشارك في هذا الاجتماع ممثلو طاجيكستان وأمريكا وأحمد مسعود.
2- 30 تشرين الثاني، التقى “جون مارك بومرشايم”، السفير الأمريكي في طاجيكستان، قبل انتهاء مهمته في هذا البلد، وناقش القضايا الثنائية مع وزير الخارجية الطاجيكي “سراج الدين مهر الدين”. وتجدر الإشارة إلى أنه خلال إدارة بوميرشايم، تم إنشاء قواعد طاجيكية على حدود أفغانستان وتجهيزها بمساعدة الولايات المتحدة، وتوسعت أنشطة المنظمات غير الحكومية التابعة للمستشارين الأمريكيين.
3- التقت زهافيت بن هيلل، سفيرة الكيان الصهيوني في أوزبكستان خلال زيارتها لمعرض طشقند الدولي للسياحة 2022، مع تاج الدين جورة زاده، رئيس لجنة تنمية السياحة الطاجيكية، وناقشت معه قضايا السياحة . وفي تغريدتها على تويتر، أشارت إلى محادثتها المثمرة مع جورة زاده حول توفير الفرص للسياح الإسرائيليين للسفر إلى هذا البلد. جدير بالذكر أن موضوع السياحة هو أحد الأغطية المناسبة لتسلل ونشاط جواسيس الوكالات الصهيونية في الدول الأخرى. وفي هذا الصدد، اتخذت الوكالات الصهيونية خلال السنوات الأخيرة العديد من الإجراءات لجذب القوات الناطقة بالفارسية من الدول حول إيران، مثل طاجيكستان وأفغانستان.

باكستان:
1- خيبربختونخوا:
– 28 تشرين الثاني، أسفر الهجوم الذي شنته حركة طالبان باكستان على قافلة للجيش الباكستاني في قرية تحصيل مكين الواقعة في منطقة وزيرستان الجنوبية، عن مقتل جنديين باكستانيين وإصابة جندي آخر.
– 1 كانون الأول، أسفر اشتباك بين حركة طالبان باكستان (TTP) وقوات الجيش الباكستاني في منطقة شيوا في وزيرستان الشمالية، عن مقتل أحد مقاتلي حركة طالبان وجندي باكستاني يُدعى حوالدار فروش خان.

2- 28 تشرين الثاني، ألغت حركة طالبان باكستان (TTP) وقف إطلاق النار مع جيش هذا البلد من خلال نشر بيان. وجاء في بيان حركة طالبان باكستان: “لقد صبرنا حتى لا تفسد عملية المفاوضات ولكن الجيش ووكالة المخابرات الباكستانية لم يوقفوا هجماتهم؛ لذلك، الآن ستبدأ هجماتنا الانتقامية في جميع أنحاء البلاد”.

3- 28 تشرين الثاني، قبل الجنرال “سيد عاصم منير” رئيس أركان الجيش الباكستاني استقالة الجنرال فيض حميد قائد فيلق بهاولبور. والجنرال “فيض حميد” هو الرئيس السابق لوكالة استخبارات الجيش الباكستاني (ISI) وأحد الجنود المقربين من عمران خان، رئيس الوزراء السابق لهذا البلد.

4- 30 تشرين الثاني، أدى انفجار في طريق حافلة صغيرة تقل قوات من الشرطة الباكستانية في مدينة كويتا الواقعة في ولاية بلوشستان إلى مقتل ثلاثة أشخاص بينهم ضابط شرطة وإصابة أكثر من 20 شخصاً. وقد عزت بعض المصادر المحلية أن الانفجار ناجم عن اصطدام عنصر انتحاري بحافلة الشرطة الصغيرة. وقد تبنت حركة طالبان باكستان مسؤولية هذا الهجوم الإرهابي.

5- أفادت مصادر جيش تحرير بلوشستان الإخبارية، بأن عناصر من هذه المجموعة هاجموا يوم الـ1 من كانون الأول، نقطة عسكرية للجيش الباكستاني في منطقة بنجكور في ولاية بلوشستان بعدة قنابل يدوية. وأسفر هذا الهجوم عن إصابة جنديين باكستانيين.
كما أصيب أربعة جنود من الجيش الباكستاني في هجوم شنته عناصر هذه المجموعة على نقطة عسكرية للجيش الباكستاني في منطقة خضدار بولاية بلوشستان.

شارك:
تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *