التطورات الفلسطينية، 5 تشرين الثاني \ نوفمبر 2022

• 2 تشرين الثاني، أفادت مصادر عبرية أن قوات الأمن الإسرائيلية في حالة تأهب في جميع أنحاء الأراضي المحتلة من أجل انتخابات الكنيست للكيان الصهيوني.
• عارضت المحكمة العليا في الكيان الصهيوني للمرة الثالثة إطلاق سراح الأسير ناصر أبو حميد المصاب بمرض السرطان حيث أن حالته خطيرة للغاية.
• 31 تشرين الأول، وصل محمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية إلى الجزائر للمشاركة في القمة العربية.
• فاز نتنياهو وحلفاؤه اليمينيون المتطرفون بـ64 مقعداً، وفاز التحالف المعارض له بزعامة يائير لابيد، رئيس الوزراء الحالي لهذا الكيان، بـ51 مقعداً من أصل 120 مقعداً في الكنيست الإسرائيلي.

اقرأ المزيد: إعلان نتائج انتخابات الكيان الصهيوني

• 4 تشرين الثاني، اعتقلت قوات الأمن التابعة للكيان الصهيوني، ستة فلسطينيين بتهمة محاولة تنفيذ عمليات ضد إسرائيل في الضفة الغربية.
• أعلن آرزو نقي أوف، النائب وعضو مجموعة الصداقة الإسرائيلية الأذربيجانية في البرلمان الأذربيجاني، عن قرار باكو فتح سفارة في فلسطين المحتلة بعد مضي ثلاثة عقود من العلاقات مع الكيان الصهيوني.

اقرأ المزيد: جمهورية أذربيجان تفتح سفارة في فلسطين المحتلة!

• 2 تشرين الثاني، دهس مواطن فلسطيني مجموعة من جنود الاحتلال بسيارة على حاجز مكابيم قرب مستوطنة بيت عور، جنوب غربي رام الله، وأثناء هذه العملية أصيب جندي صهيوني بجروح خطيرة. واستشهد منفذ العملية بعد أن أطلق جنود الاحتلال المتواجدون في مكان الحادث النار عليه.
• 3 تشرين الثاني، أصيب فاروق جميل حسن سلامة أحد قادة سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي في جنين برصاص القوات الخاصة التابعة للكيان الصهيوني واستشهد بعد نقله إلى المستشفى.

اقرأ المزيد: استشهاد أحد قادة سرايا القدس في جنين + صور

• أفادت وسائل إعلام عبرية أن إيال هولتا، مستشار الأمن الداخلي للكيان الصهيوني ، أبلغ رئيس وزراء الكيان الصهيوني يائير لابيد بأنه سيستقيل من منصبه بعد انتهاء الحكومة الحالية.
• وفقاً لإعلان الجيش اللبناني، خرقت أربع طائرات حربية إسرائيلية وعدة مسيرات تجسس تابعة لهذا الكيان الأجواء اللبنانية، وعادت إلى فلسطين المحتلة بعد قيامها بدوريات في مناطق متفرقة من البلاد.
• 4 تشرين الثاني، أجرى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن محادثة هاتفية مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.
• بعد تصاعد التوترات في الضفة الغربية وخوف الكيان الصهيوني من اشتداد النزاعات المسلحة، تم نقل ست كتائب من الجنود الصهاينة المتمركزين على الحدود اللبنانية إلى الضفة الغربية.