لبنان يستحدث معبراً جديداً مع سوريا.. ما أهمية ذلك؟

وقال حمية في تصريح صحفي إنه تم افتتاح معبر “مطربة” مع سورية في قضاء الهرمل شمال شرق لبنان.
وأشار إلى أن سكان الهرمل كانوا يعانون كثيراً وبشكل يومي أثناء الذهاب إلى سورية عبر معبري القاع والمصنع.

وأشار الوزير اللبناني إلى أن الموقع الجغرافي لمعبر “القاع” الحدودي مع سورية والذي يقابله معبر “جوسيه” المصنف سورياً من الفئة الأولى، وللميناء الجاف في “تعنايل” يجعل منهما حاجة استراتيجية ليس للبقاع فحسب وإنما لكل لبنان، لأنهما سيشكلان رافداً وحلقة أساسية في تسيير عجلات دورات اقتصادية مناطقية، على صعيد الإنتاج والتصدير وصولاً إلى التشغيل.

وجاءت تصريحات الوزير، عقب اجتماع لمجلس الوزراء اللبناني في العاصمة اللبنانية بيروت.
يشار إلى أن معبر “مطربة” سيضاف إلى معابر “المصنع” و “الدبوسية” و “القاع” و”تلكلخ” و”العريضة” التي تربط الحدود اللبنانية بالسورية.

وفي السياق أعلنت الحكومة اللبنانية عن فتح الحدود بينها وبين سوريا والسماح للفئات التالية بالدخول إلى أراضيها:

– زيارة عمل.
– مالك عقار (للسكن العائلي).
– الدبلوماسيون وحاملي جوازات السفر الخاصة وجوازات المهمة ومرافقيهم على ألا يتجاوزوا شخصين.
– بطاقات الإقامة السنوية (عمل أو غير عمل).
– زوج و الأولاد (القاصرين منهم) حاملي بطاقات الإقامة.
– زوج اللبنانية وزوجة اللبناني
– زوجة الفلسطيني اللاجئ في لبنان وزوج الفلسطينية اللاجئة في لبنان.
– حاملي جوازات السفر الأجنبية.
– الذين لديهم إقامات في أي بلد عربي أو أجنبي لمدة لا تقل عن شهر.
– سائقي السيارات العمومية.
– سائقي حافلات الركاب باص أو فان.
– سائقي سيارات الشحن للنقل العمومي.
– معاون سائق شاحنة النقل العمومية.
– عاملة في الخدمة المنزلية برفقة كفيلها السوري.
– جميع النقابات المهنية (نقابة طب الأسنان- نقابة الأطباء البيطريين – نقابة المهندسين الزراعيين- نقابة المعلمين-نقابة الأطباء-نقابة المحاميين-نقابة التمريض والمهن الطبية والصحية المساعدة).
– مستأجر عقار (للسكن العائلي).
– للدراسة.
– للدخول أو المغادرة عبر المطار أو أحد الموانئ البحرية أو المعابر الحدودية البرية.
– للعلاج الطبي.