أفادت مصادر محلية في إدلب بأن وفداً عسكرياً تركياً دخل الحدود السورية التركية من بوابة معبر باب الهوى شمالي إدلب، يوم الخميس، ضمن رتل مؤلف من 7 سيارات ومدرعتين، تقلّ جنوداً ملثَّمين.
نعرض إليكم أبرز الأحداث والتطورات السورية التي وقعت خلال الأسبوع الفائت
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي؛ بأن طفلين سوريان قتلا على أيدي مجهولين بعد إختطافهم من مخيم أطمة الواقع ضمن مناطق سيطرة هيئة تحرير الشام.
يُقدّم إليكم موقع تطورات العالم الاسلامي أبرز الأحداث التي وقعت على الأراضي السورية
استهدفت مدفعية الجيش السوري بقذائف “كراسنبول” الليزرية، يوم الاربعاء، سوقاً للمحروقات ( تجمع صهاريج فيول) بالقرب من الحدود السورية التركية شمالي محافظة إدلب.
فرق ما يسمى “جهاز الأمن العام” في “هيئة تحرير الشام” مظاهرة شعبية خرجت ظهر الجمعة، في بلدة أطمة شمال إدلب، أطلق عليها جمعة “فاطمة الحميد”، نددت بالممارسات الأمنية ضد المدنيين واستهدافهم بالرصاص.
رفعت شركة “وتد للبترول” المحتكرة للمحروقات في شمال غربي سوريا، أسعار مادتي البنزين والمازوت في مناطق سيطرتها.
أفرجت “هيئة تحرير الشام” عن الفرنسي “عمر أومسين” أو “عمر ديابي” ونجله بلال، وعدد من قيادات “فرقة الغرباء”، بعد اعتقال دام لأكثر من عام ونصف في سجونها.
خرجت عدة مظاهرات ضد “هيئة تحرير الشام” ومسؤولها “أبو محمد الجولاني” في محافظة إدلب.
تستمر “هيئة تحرير الشام” (جبهة النصرة سابقا)، بفرض قبضتها الأمنية على محافظة إدلب، وشن حملات اعتقال، ضد الشخصيات المناهضة لها في المنطقة.
يكرر “أبو محمد الجولاني” المسؤول العام لـ “هيئة تحرير الشام” الإرهابية، الظهور بين الحين والآخر، بأنه قريب من الحاضنة الشعبية وسكان المخيمات، في سياق عمليات التسويق التي يقوم بها، وأنه حريص على المدنيين الذين ترهقهم “المؤسسات” التابعة لـ “الهيئة” بانتهاكاتها المستمرة.
تنوعت فنون التضييق لدى أتباع الجولاني على المدنيين من التضييق على النساء من حيث اللباس, إلى التضييق على الأرزاق والمحلات والباعة, إلى التضييق على المزارعين والتجار, ومع إنشاء ما يسمى “حكومة الإنقاذ” كانت الطامة الكبرى التي عانى منها المواطن السوري في مناطق سيطرة “هيئة تحرير الشام”.
