توترت الأوضاع اليوم، واندلعت معارك عنيفة شمال سورية بمختلف الأسلحة بين القوات المدعومة تركيّاً و”هيئة تحرير الشام”، وسط توارد أنباء عن دخول وفد رسمي من النظام التركي إلى مدينة إعزاز المحتلة شمالي حلب يضم وزير الداخلية وعدداً من المسؤولين الأتراك.
ساد التوتر في قرية آفس بعد هجوم تنظيم ما يسمى “هيئة تحرير الشام” على مواقع “فيلق الشام” الواقعة جنوب قرية آفس والمطلة على مدينة سراقب.
إتاوات طالت حتى مياه الري بعد انتهاج سياسة قائمة على فرض الإتاوات والرسوم والاحتكار، بدأت “هيئة تحرير الشام” باتباع طرق جديدة في جمع أموالها من جيوب السكان في مناطق نفوذها وذلك عن طريق فرض مبالغ مالية على المزارعين الراغبين بسقاية أراضيهم الزراعية بالمياه القادمة من نبع عين الزرقاء الواقع غرب إدلب.إلا أنه وبعد امتناع آلاف […]
استهدفت القوات الرديفة للجيش السوري صباح اليوم، آلية لـ “جبهة النصرة” الواجهة الحالية لـ “هيئة تحرير الشام” الإرهابية، على محور الشيخ عقيل بريف حلب الغربي.
استشهد مدنيين اثنين وأصيب آخرين، جراء القصف الصاروخي العنيف الذي استهدف قرى وبلدات سهل الغاب، من قبل المسلحين في ريف إدلب.
لا تزال “هيئة تحرير الشام” الواجهة الحالية لتنظيم (جبهة النصرة)، تقتات على أموال المدنيين في محافظة إدلب، عبر فرض الإتاوات والرسوم بشكل متكرر، ومن أبرز تلك الرسوم التي تنوي ما يسمى “حكومة الإنقاذ” إصدارها قريباً، المخالفات المرورية على سائقي السيارة في المدينة.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي بأن وحدات خاصة من قوات سوريا الديمقراطية وبدعم من التحالف الأمريكي، اعتقلت ثلاثة من عناصر داعش على الأطراف الشرقية لدير الزور.
اتفقت العصابات المسلحة الموالية لتركيا والعاملة في مناطق شمال حلب مع “هيئة تحرير الشام” الواجهة الحالية لتنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي، على إعادة خارطة السيطرة إلى وضعها السابق قبل الاشتباكات الأخيرة، وإطلاق سراح جميع الأسرى الموقوفين لدى الطرفين، وذلك خلال اجتماعٍ مع القوات التركية.
بدأت ميليشيا “هيئة تحرير الشام” الواجهة الحالية لتنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي، ظهر الإثنين، بالدخول مجدداً الى مناطق ريف حلب الشمالي الغربي الخاضعة لسيطرة الفصائل المسلحة المدعومة تركياً، بعد أن انسحبت منها الأحد، بضغطٍ تركي.
اندلعت اشتباكات عنيفة بين وحدات من الجيش السوري مع مسلحين تابعين لميليشيات “هيئة تحرير الشام” الواجهة الحالية لـ “تنظيم جبهة النصرة” في إدلب و”فيلق الشام” الموالي لأنقرة بمحيط مدينة سراقب بريف إدلب الجنوبي.
دفعت ميليشيا “هيئة تحرير الشام” الواجهة الحالية لتنظيم “جبهة النصرة” في إدلب بقوة عسكرية كبيرة مكوّنة من سيارات دفع رباعي وأكثر من ١٠٠ مسلح باتجاه بلدة الدانا شمال ادلب بالقرب من الحدود السورية التركية.
أثارت حادثة ضرب امرأة من مدينة “إدلب” منذ أيام على يد أحد عناصر “جبهة النصرة”، موجة من ردود الأفعال الغاضبة حول تكرار الانتهاكات المستمرة في حق المدنيين بالمناطق الخاضعة لسيطرتهم.
