فيسبوكيات “قسد” تُحول خلافاً بين عائلتين ببلدة “الصبحة” بريف دير الزور لاقتتال عشائري!!
أدت اشتباكات مسلحة بين عائلتين في بلدة “الصبحة” بريف دير الزور الشمالي، والواقعة تحت سيطرة الاحتلال الأمريكي وميليشيا “قسد” إلى إصابة سيدتين من أهالي البلدة.
أدت اشتباكات مسلحة بين عائلتين في بلدة “الصبحة” بريف دير الزور الشمالي، والواقعة تحت سيطرة الاحتلال الأمريكي وميليشيا “قسد” إلى إصابة سيدتين من أهالي البلدة.
أدخل أهالي من دير الزور عشرات الآليات، من سيارات صغيرة خاصة، و”مقطورات”، وسيارات شحن كبيرة، إضافةً لجرارات زراعيّة وسواها من منطقة “الجزيرة” الواقعة تحت سيطرة الاحتلال الأمريكي وميليشياته إلى قراهم وبلداتهم في منطقة ” الشاميّة ” على ضفة نهر الفرات اليمنى.
تعيش بلدة “أبو حمام” بريف دير الزور الجنوبي الشرقي حالةً من التوتر، حسبما أفادت مصادر محليّة لـ “تطورات العالم الإسلامي”.
تتواصل للشهر السادس على التوالي عمليات تسوية أوضاع المطلوبين من مدنيين وعسكريين في دير الزور.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي بأن مجهولين استهدفوا بالصواريخ مواقع التحالف الأمريكي في حقل العمر النفطي بمحافظة دير الزور السورية.
يخشى وجهاء القبائل العربية وسكان محافظة دير الزور شمال شرقي سوريا من إجراءات انتقامية، قد تقدم عليها ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” بدعم من قوات “التحالف الأمريكي”، وذلك بعد المظاهرات التي خرجت في المنطقة تنديدا بممارسات “قسد” والأمريكيين بحق السكان.
تتابع لجان التسوية الشاملة والخاصة بأبناء محافظة ديرالزور عملها في مركز صالة العامل ضمن ديرالزور، وهي المحطة الثامنة للجان في مراحل عملها، ثلاث منها كانت في مدينة “الميادين”، ومحطة في مدينة “البوكمال”، ومحطتين في مدينة ديرالزور، ومحطة في بلدة “الشميطية”.
قُتل أحد عناصر قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، نتيجة اشتباكات مع الأهالي على خلفية قيام قوات “قسد”، بالتحرش بمجموعة من النساء في قرية “الحريجي”، بريف دير الزور الشرقي.
هزّ انفجاران عنيفان مدينة دير الزور، صباح اليوم السبت.
أعلن داعش من خلال صحيفته الإلكترونية “النبأ”، عن انتهاء ما أسماها “غزوة الثأر للشيخين” التي أطلقها التنظيم في 18 شهر أبريل/ نيسان الفائت، حيث استمرت حتى 2 مايو/ آيار الجاري، وفق معرفات التنظيم.
أدت الهطولات المطرية الغزيرة إلى تشكل السيول وانهيار جسر الشريدة الواقع على الطريق العام الرقة دير الزور بريف الرقة الشرقي المحرر.