حميميم: “النصرة” نقلت مواد سامة إلى كفر لوسين في إدلب
أكد نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة في سوريا الأميرال أوليغ جورافليف نقل تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي حاويات تحتوي على مادة سامة قد تكون الكلور، إلى قرية كفر لوسين في إدلب.
أكد نائب رئيس المركز الروسي للمصالحة في سوريا الأميرال أوليغ جورافليف نقل تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي حاويات تحتوي على مادة سامة قد تكون الكلور، إلى قرية كفر لوسين في إدلب.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي؛ بأن الجيش الروسي استخدم الإصدار الجديد للمسيرة الانتحارية لانسيت-3 في استهدافه لمواقع المسلحين في سوريا.
فرق ما يسمى “جهاز الأمن العام” في “هيئة تحرير الشام” مظاهرة شعبية خرجت ظهر الجمعة، في بلدة أطمة شمال إدلب، أطلق عليها جمعة “فاطمة الحميد”، نددت بالممارسات الأمنية ضد المدنيين واستهدافهم بالرصاص.
رفعت شركة الكهرباء المغذية لمحافظة إدلب وريف حلب الغربي، أسعار الكيلو واط الكهربائي من جديد، بعد رفعه لمرات سابقة خلال الأشهر الماضية.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي؛ بمقتل اثنان من عناصر قوات سوريا الديمقراطية (SDF) نتيجة هجوم لعناصر داعش على حاجز تفتيش لقوات سوريا الديمقراطية في حي غويران بمحافظة الحسكة.
رفعت شركة “وتد للبترول” المحتكرة للمحروقات في شمال غربي سوريا، أسعار مادتي البنزين والمازوت في مناطق سيطرتها.
خرجت عدة مظاهرات ضد “هيئة تحرير الشام” ومسؤولها “أبو محمد الجولاني” في محافظة إدلب.
تستمر “هيئة تحرير الشام” (جبهة النصرة سابقا)، بفرض قبضتها الأمنية على محافظة إدلب، وشن حملات اعتقال، ضد الشخصيات المناهضة لها في المنطقة.
استهدف الجيش الأمريكي بعملية أمنية منزلاً في قرية أطمة بريف ادلب الشمالي بالقرب من الحدودية السورية – التركية، بعملية إنزال جوي تبعها اشتباك استمر لنحو ساعتين بين القوات المهاجمة والمجموعة التي كانت تضم زعيم تنظيم داعش عبدالله قرداش والملقب بـ “أبو إبراهيم الهاشمي” أسفرت في نهايتها عن مقتله، بعد أن فجّر نفسه.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي؛ بأن البيت الأبيض أعلن من خلال نشره بيان للرئيس الأمريكي عن مقتل زعيم داعش “أبو ابراهيم القرشي” خلال الهجوم فجر اليوم على بلدة أطمة بمحافظة ادلب.
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” تنفيذ عملية كبيرة شمال غرب سورية، زعمت أنها لمكافحة الإرهاب، وأشارت إلى تدمير مروحيتها خلال العملية.
يكرر “أبو محمد الجولاني” المسؤول العام لـ “هيئة تحرير الشام” الإرهابية، الظهور بين الحين والآخر، بأنه قريب من الحاضنة الشعبية وسكان المخيمات، في سياق عمليات التسويق التي يقوم بها، وأنه حريص على المدنيين الذين ترهقهم “المؤسسات” التابعة لـ “الهيئة” بانتهاكاتها المستمرة.