نشرت أمس البارحة صحيفة نيويورك تايمز تقريراً عن خطة لوزارة الدفاع الأمريكية من أجل الهجوم بشكل واسع على مواقع كتائب حزب الله في العراق والذي تم تداوله على نطاق واسع في وسائل الإعلام العراقية والإيرانية.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي بأن مجموعة “عصبة الثائرين” تبنت مسؤولية الهجوم الصاروخي الأخير على الأمريكيين.
مع استمرار الأزمة بعد انتخابات الرئاسة الأفغانية والمواجهة بين أشرف غني وعبدالله عبدالله، برز موضوع هو الأحدث هذه الأيام من ضمن الخلافات وهو تحديد “لجنة التفاوض مع طالبان”.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي وفقاً لمصادر محلية عراقية بأن أشخاصاً مجهولين نفذوا هجوماً جديداً على قاعدة التاجي شمال بغداد.
أمريكا التي تدعي أنها تقود العالم الحر وهي رمز الديمقراطية والقوة العظمى في الوقت الراهن بالعالم تتفق مع مجموعة أصولية دينية ترمز للرجعية في الشرق الأوسط!! قبل 19 عاماً بالضبط هاجمت أمريكا أفغانستان من أجل إزاحة طالبان عن سلطتها المطلقة بأفغانستان وبذريعة حفظ أمن المنطقة وهجمات 11 من أيلول 2001م ولأن طالبان أعطت الأمان لإبن لادن منفذ هذه العمليات الإرهابية ولكنها الآن مجبرة على توقيع اتفاقية سلام مع طالبان! ولكن لماذا؟
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي بأن أشرف غني أصدر عفواً وأمراً بالإفراج عن أسرى جماعة طالبان من أجل بدأ مفاوضات السلام مع طالبان.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي بأن المتحدث باسم القوات الأمريكية بأفغانستان “سوني لاغيت” أعلن عن بدأ عملية تخفيض العسكريين الأمريكان في أفغانستان.
إنه أشرف غني بعد سماع صوت الهجوم الصاروخي لداعش وصرخ قائلاً: ليس لدي سترة مضادة للرصاص مثلكم!
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي بأنه تم تعيين كل من أشرف غني وعبدالله عبدالله كرئيس للجمهورية في مراسم منفصلة.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي بأن “أشرف غني” و”عبدالله عبدالله” سيدلون بالقسم الجمهوري كلّ على حدى غداً في مراسم تعيين رئيس الجمهورية الأفغاني.
صور أخرى من تدمير صواريخ الدفاع الجوي للجيش اليمني تحت إشراف أمريكا في العام 2004م.
دراسة عمليات اللجان الشعبية في الجوف ومأرب وآخر أوضاع حزب الاصلاح وتنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن
