سوريا - تطورات العالم الإسلامي

يقدم لكم موقع تطورات العالم الاسلامي أبرز التطورات السورية من تاريخ 15 نيسان لغاية 22 نيسان.

شهدت مدينة الرقة مشاجرةً جماعية، يوم الاربعاء، أدت إلى إصابة نحو 15 شخصاً بإصابات مختلفة، حيث استخدم خلالها السلاح الأبيض.

أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي بأن مسيرات الجيش التركي وبذريعة محاربتها للميليشيات الكردية، استهدفت هدفين في مدن القامشلي وعين العرب شمال سوريا.

لقيت ثلاث نساء حتفهن بإطلاق الرصاص عليهن في مخيم الهول الواقع تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، وذلك في عمليات قتل جديدة في المخيم الذي يُعد من أكبر المخيمات في المنطقة.

في تزايد ملحوظ لوتيرة الرفض الشعبي لوجود قوات الاحتلال الأمريكي في مناطقهم اعترض أهالي قرى حامو ومسعدة والقصير وتل أحمد في منطقة القامشلي أرتالاً من العربات العسكرية لقوات الاحتلال وأجبروها على التراجع ومغادرة المنطقة.

أكّد مدير المؤسسة العامة لتوليد الكهرباء المهندس علي هيفا أنّ موعد إعادة تشغيل المجموعة الخامسة من المحطة الحرارية في حلب قائم حسب المخطط الزمني الذي وضع لها، مبيناً أنّه من المتوقع خلال أسبوع سيتم البدء بإيصال مادة الفيول للخزانات التي تم تجهيزها في المحطة للبدء بإجراء التجارب الأولية لاحقاً.

على وقع التصعيد، وفوضى الاغتيالات في درعا وريفها، تم الإعلان عن العودة إلى مركز “قصر الحوريات” للتسوية في مدينة درعا، يومي الأربعاء والخميس، لإتاحة الفرصة للراغبين بتسوية أوضاعهم من مطلوبين مدنيين ومتخلفين عن الخدمتين الإلزامية والاحتياطية والفارين منها.

في 21 تشرين الثاني \ نوفمبر 2017، أعلن اللواء الحاج الشهيد قاسم سليماني في رسالة وجهها إلى المرشد الأعلى للثورة الإسلامية، رسمياً انتهاء حكم داعش وإنهاء الحكومة التي شغلت المنطقة لمدة ست سنوات، ولكن وسائل الإعلام التابعة لهذه الجماعة الإرهابية استمرت في النشاط وأصرت على نشر الأخبار المحدودة لتنظيم داعش.

أكدت مصادر محلية من بلدة قباسين شمال مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي، مقتل أحد كبار القياديين التركمانيين الموالين لتركيا، إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارته ليلة أمس.

أصيب عدد من المدنيين بينهم امرأة، جراء اقتتال داخلي اندلع في وقت متأخر من الليلة الماضية بين الفصائل الموالية لتركيا، وسط مدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي.