أعلنت بعض الجماعات المرتبطة بمسلحي “أحرار الشام” أنها عزلت القائد الحالي لهذه المجموعة وحلت مجلس القيادة. ويبدو أن هذه التطورات داخل “أحرار الشام” حدثت في ذات الوقت الذي تقرّب فيه فصيل “حسن صوفان” من “تحرير الشام” وتجاهل استقلال هذه المجموعة، وهو صراع بين فصيلين داخل أحرار الشام والذي برز منذ السنوات الأولى لتأسيس هذه الجماعة بأشكال مختلفة.
بعد سنوات من الدعاية والمزاعم لجمهورية أذربيجان، استدعت جمهورية إيران الإسلامية السفير الأذربيجاني في طهران. حيث استدعت وزارة الخارجية الإيرانية، سفير جمهورية أذربيجان يوم الخميس 10 تشرين الثاني \ نوفمبر، وأبلغته احتجاجاً رسمياً للحكومة. ويأتي استدعاء علي زاده بعد التصريحات التهديدية لرئيس هذا البلد إلهام علييف في مدينة شوشا كاراباخ، ومزاعم وسائل الإعلام الحكومية الأذرية حول وحدة الأراضي التي يقطنها الأذريين في إيران.
موقع تطورات العالم الاسلامي؛ منعت قوات الجيش السوري، مرور رتل للتحالف الأمريكي قوامه ثماني عربات مصفحة من حاجز “قبور الغراجنة” على أطراف مدينة تل تمر التابعة لمحافظة الحسكة.
موقع تطورات العالم الاسلامي؛ ألقى السيد حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله اللبناني، كلمة يوم الجمعة بمناسبة يوم الشهيد.
تستمر العملية الأمنية التي بدأتها “المجموعات المحلية” بمساندة الجيش السوري في تنفيذ المهمة التي بدأت لأجلها والقضاء على تنظيم “داعش” ومؤيديه في أحياء درعا الجنوبية والجنوبية الشرقية، في وقت بدأت الأصوات المعارضة للعملية تختفي رويداً رويداً.
أبرز التطورات السورية من تاريخ 4 الى 11 تشرين الثاني \ نوفمبر
موقع تطورات العالم الاسلامي؛ وفقاً لمصادر عبرية، قامت شركة لوكهيد مارتن الأمريكية بتسليم ثلاث مقاتلات أخرى من طراز F-35 لجيش الكيان الصهيوني.
موقع تطورات العالم الاسلامي؛ أعلن العميد أمير علي حاجي زاده، قائد القوة الجوفضائية للحرس الثوري الإسلامي، عن صناعة صاروخ بالستي تفوق سرعته سرعة الصوت (هايبرسونيك) وذلك على هامش حفل الذكرى السنوية لاستشهاد الجنرال حسن طهراني مقدم.
اتخذ الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، قراراً بزيادة كميات التوريدات النفطية إلى سورية.
اتهم ما يسمى “الفيلق الثالث” تركيا بالتواطؤ مع تنظيم “هيئة تحرير الشام” بهدف تفكيكه ودمجه معها، بحسب بيان أصدره ما يسمى “الجيش الوطني”.
كشف رئيس الحزب الوطني التركي “دوغو برينتشاك” أنه سيزور سورية قبل بداية العام القادم بدعوة من الرئيس بشار الأسد خلال شهري تشرين الثاني الجاري أو كانون الأول القادم.
هاجمت طائرات مجهولة (ربما إسرائيلية)، فجر اليوم، قافلة محملة بالوقود بعد عبورها معبر القائم ودخولها الأراضي السورية. وتبين بعد الهجوم أن هذه القافلة تابعة لجمهورية إيران الإسلامية وكانت تحمل مادة الديزل اشتراها اللبنانيون حيث كانت متوجهة إلى بيروت. ولكن لماذا تم استهداف هذه القافلة؟
