موقع تطورات العالم الاسلامي؛ شهدت الجبهات الغربية والجنوبية الغربية لمدينة حلب في الأيام الماضية اشتباكات متقطعة بين الجيش السوري وإرهابيي تحرير الشام وكافة المجموعات المتطرفة.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي بعد مرور أيام على الدفاع المستميت لأنصار الله والهجمات الدقيقة، تم التصدّي لعمليات التحالف السعودي العنيفة في جبهات شرق صنعاء وباءت عملياتهم بالفشل ومع استمرار تنفيذ هجمات معاكسة تمكّن أنصار الله من إخراج التحالف السعودي من مناطق واسعة كان قد احتلها في جبهات نهم ومأرب.
قام الجيش السوري بتحرير قرى معرشورين و زعلانة شمال شرق معرة النعمان وبعد عبور الطريق الدولية حلب-دمشق أصبحت قرى الدانا وبابيلا تحت سيطرته أيضاً. وكما قام منذ ساعات بتحرير قرية صوامع أيضاً من يد المسلحين.
وفقاً للأخبار المنتشرة فإن أحد الصواريخ سقط داخل السفارة الأمريكية.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي بأن عوائل السودانيين الذين تم إرسالهم إلى حرب اليمن وليبيا قاموا بالاعتصام أمام السفارة الإماراتية في الخرطوم.
وإلى الآن ماتزال الاشتباكات قائمة في وادي الضيف و شرق معرة النعمان بين قوات الجيش السوري والمسلحين.
حضور أبو علي الحاكم القائد المقدام في أنصار الله على الجبهات شرق محافظة صنعاء
مع استمرار تقدّم الجيش السوري في محافظة ادلب تم تحرير مناطق تلمنس و معر شمشه شرق معرة النعمان الاستراتيجية من يد إرهابيي تحرير الشام وحلفائهم.
موقع تطورات العالم الاسلامي؛ أعلن “عبدالقادر المرتضى” رئيس لجنة تبادل الأسرى في أنصار الله عن استلام 8 أشخاص من قوات اللجان الشعبية والذين كانوا أسرى لدى التحالف السعودي.
موقع تطورات العالم الاسلامي؛ مع استمرار عمليات الجيش السوري في جنوب شرق ادلب، تم تحرير بلدة تلمنس في الأطراف الشرقية لمعرة النعمان من سيطرة تحرير الشام والمسلحين.
مع نبأ استشهاد الشهيد اللواء قاسم سليماني و رفاقه من قبل أمريكا انصب توجه العالم على موقف الجمهورية الاسلامية الإيرانية؛ حيث اعتبر جميع النشطاء السياسيين أن الرد الإيراني هو رد حتمي وحق طبيعي ومن منطلق أن اللواء الشهيد قاسم سليماني هو الرجل الأول في الشرق الأوسط من وجهة نظر الغرب مما جعل البعض يتصور أن […]
سوف نقوم بتحليل التصريحات الأخيرة التي أدلى بها وزير الخارجية الإيراني من خلال تغريداته الأخيرة حول فتح باب التفاوض في إيران والتعليقات الإيجابية وإعلان استعداد وزير الخارجية السعودي “فيصل بن فرحان” في قمّة دافوس.
