ناقلات النفط الإيرانية بالقرب من المياه الفنزويلية!
نشرت شركة الأقمار الصناعية الإسرائيلية ImageSat Intl والتي تراقب بشدّة التحركات الإيرانية في المنطقة صوراً فضائية عن موقع الناقلات النفطية الإيرانية في المحيط الأطلسي.
نشرت شركة الأقمار الصناعية الإسرائيلية ImageSat Intl والتي تراقب بشدّة التحركات الإيرانية في المنطقة صوراً فضائية عن موقع الناقلات النفطية الإيرانية في المحيط الأطلسي.
فيلم وثائقي قصير وصادم عن الطريق الذي أتينا منه والوعد الذي سيتحقق بعون الله.. شاهدوه حتماً!
بعد تصريحات وزير الدفاع الفنزويلي ورئيس جمهورية فنزويلا بشأن ناقلات النفط الإيرانية قامت البوارج المُرسلة من قبل الجيش الإرهابي الأمريكي لمنطقة الكاريبي بإيقاف تشغيل أجهزة إرسالها الجغرافية (تحديد الموقع) وتتجه نحو المياه الفنزويلية.
قال وزير الدفاع الفنزويلي في خطاب له: ستذهب القوات (السفن) الداعمة من أجل استقبال البواخر الإيرانية وتشكر الشعب الإيراني على تضامنه وتعاونه.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي بأن الجيش الإرهابي الأمريكي طلب من جميع البواخر أخذ مسافة أمان لا تقل عن 100 متر من بوارجه الحربية وإلا سيتم التعامل معها على أنها تهديد وخطر.
الناقلة كلافل هي الآن جنوب اسبانيا وتتقدّم في البحر المتوسط وهي قريبة من مضيق جبل طارق. والناقلات الأربع الأخرى هي في المحيط الأطلسي وتتحرك ولكن بدون إعلان عن الموقع…
– الباخرة كلافل في البحر المتوسط شمال تونس وهي في حالة تقدّم. (الموعد التقريبي للوصول: 2 حزيران) – الباخرة فكسون في المحيط الأطلسي شمال المغرب وهي في حالة تقدّم. (الموعد التقريبي للوصول: 29 أيار) – الباخرة فوريست في المحيط الأطلسي وهي في حالة تقدّم. (آخر موقع تم الإعلان عنه يعود لتاريخ 14 أيار؛ الضوء مطفىء!) […]
في أعقاب إرسال مموعة من بوارج الجيش الإرهابي الأمريكي إلى منطقة الكاريبي والتكهنات حول مهمة هذه البوارج من أجل إيقاف أو منع وصول ناقلات النفط الإيرانية إلى فنزويلا، أظهرت وزارة الخارجية الإرانية ردها بهذا الشأن.
تتجه الناقلات النفطية الإيرانية ببطىء إلى فنزويلا ومن جهة أخرى أرسل الجيش الإرهابي الأمريكي عدّة بارجات حربية باتجاه البحر الكاريبي (السهم الأبيض) كي يمنع الناقلات الإيرانية من الوصول لسواحل فنزويلا.
أوضحت إدارة العلاقات العامة للقوات البحرية في جيش الجمهورية الاسلامية الإيرانية كيف وقع الحادث للفرقاطة كنارك في منطقة المياه العامة جاسك وتشابهار.
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي بأنه تم استهداف الفرقاطة كنارك عن طريق الخطأ من قبل الفرقاطة جماران ووفقاً لبعض الأخبار فقد استشهد عدد من أفراد القوات البحرية في الجيش خلال هذا الحادث.