التطورات الفلسطينية، 26 تشرين الثاني \ نوفمبر 2022

– زعمت القناة السابعة التابعة للكيان الصهيوني أن التقديرات الأمنية تشير إلى أن مجموعة نشطة في القدس تدعمها قيادات حماس في تركيا هي المسؤولة عن التفجيرات الأخيرة في القدس المحتلة.
– 23 تشرين الثاني، استشهد الفتى الفلسطيني أحمد أمجد شحادة 16 عاماً، خلال هجوم جنود الكيان الصهيوني على مدينة نابلس.
– كشفت صحيفة “الأخبار” اللبنانية، أنه عقب تصاعد تهديدات الكيان الصهيوني لغزة إثر تكثيف عمليات المقاومة في الضفة الغربية، أصدرت حماس تحذيراً شديداً للكيان الصهيوني عبر مصر.
– تنبأ “عامي أيالون”، الرئيس السابق لجهاز الأمن الداخلي التابع للكيان الصهيوني (الشاباك)، بأن الأوضاع في الأراضي المحتلة عام 1948 والضفة الغربية وخاصة القدس ستزداد سوءاً عن الوضع الحالي وستؤدي إلى تصعيد التوترات والصراعات.
– 26 تشرين الثاني، أفادت كتيبة بلاطة، إحدى فصائل المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية، بإطلاق نار كثيف على جنود الكيان الصهيوني في أعقاب اقتحامهم لمخيم بلاطة شرقي نابلس.
– وفقاً لأول اتفاق بين تحالف حزب الليكود وحزب قوة يهودية، تم تعيين إيتمار بن غفير وزيراً للأمن الداخلي في حكومة الكيان الصهيوني الجديدة.
– 25 تشرين الثاني، رغم القيود التي فرضها الكيان الصهيوني في مدينة القدس، شارك 60 ألف فلسطيني في صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك.
– خلال الساعات الـ24 الماضية، اعتقلت قوات الأمن التابعة للكيان الصهيوني، فلسطينيين اثنين بتهمة محاولة تنفيذ عمليات ضد إسرائيل في الضفة الغربية.
– 23 تشرين الثاني، أدى انفجاران في حي راموت ومحطة الحافلات المركزية في مدينة القدس المحتلة إلى مقتل صهيوني وإصابة أكثر من 22 آخرين.

اقرأ المزيد: مقتل صهاينة في تفجيرات بالقدس المحتلة + صور

– نشرت مجموعة الهاكرز عصا موسى فيديو لكاميرات المراقبة في القدس المحتلة عندما وقع الانفجار. وقالت مجموعة الهاكرز مخاطبة الإسرائيليين:”حياة مظلمة؛ ستدفعون ثمن الدم الذي سفك. لن تنعموا بالسلام والراحة في الأراضي الفلسطينية المحتلة؛ نحنن من سيحدد نهايتكم. وبالإضافة إلى ذلك، قمنا بإعادة تهيئة ذاكرة (القرص الصلب) الكاميرات من أجلكم!”