التطورات الفلسطينية، 12 آب \ أغسطس 2022
أفاد موقع تطورات العالم الاسلامي أن بيني غانتس، وزير الحرب في الكيان الصهيوني، قال في مقابلة مع القناة 11 لهذا الكيان، إنه على جميع قادة المنظمات الإرهابية أن يشعروا بالقلق. وزياد النخلة على رأس التنظيمات الإرهابية ولا ضمانة على حياته وسلامة محل إقامته.
– منذ بدء عملية “الفجر الصادق” للكيان الصهيوني ضد قطاع غزة في 5 آب \ أغسطس وحتى الإعلان عن نهايتها بشكل رسمي وتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار مساء 7 آب، استشهد 44 فلسطينياً، بينهم 13 عسكرياً و 31 مدنياً وجرح 360 آخرين.
– 9 آب، استشهد إبراهيم النابلسي، قائد كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح في مدينة نابلس برفقة عنصر آخر من قوات المقاومة يدعى “إسلام صبوح” وذلك عقب هجوم جنود الكيان الصهيوني على مدينة نابلس بالضفة الغربية.
اقرأ المزيد: استشهاد قائد الجناح العسكري لحركة فتح في نابلس + فيديو وصور
– 10 آب، ادعى الكيان الصهيوني أن سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي كانت تنوي مهاجمة منصة تمار الغازية بطائرة مسيرة خلال المعركة الأخيرة.
– 9 آب، أكّدت حركة المقاومة الإسلامية حماس، رداً على الاشتباكات المسلحة الأخيرة في مدينة نابلس، أن الاشتباكات التي استشهد خلالها عدد من أبطال المقاومة الشجعان، أثبتت أن المعركة مع العدو الصهيوني مستمرة وتزداد حدّة يوماً بعد يوم.
– 9 آب، حذّرت كتائب شهداء الأقصى، الجناح العسكري لحركة فتح، بعد استشهاد ثلاثة من عناصرها خلال اشتباكات مسلحة مع جنود الاحتلال في نابلس، العدو الصهيوني بأنه سيتلقى رداً يوازي حجم هذه الجريمة.
– 10 آب، اعتدى المستوطنون الصهاينة على المسجد الأقصى بدعم من شرطة الاحتلال.
– 8 آب، قال رئيس وزراء الكيان الصهيوني، يائير لابيد، إنه غير مستعد للاعتذار عن مقتل مدنيين فلسطينيين لم يشاركوا في حرب غزة، وذلك لأن الجيش قتلهم دفاعاً عن الإسرائيليين.
– 8 آب، أعلن نادي الأسير الفلسطيني عن استشهاد 30 فلسطينياً في جنين منذ مطلع العام الحالي برصاص الجنود الصهاينة.
– 10 آب، قال بيني غانتس، وزير الحرب في الكيان الصهيوني، في مقابلة مع القناة 11 لهذا الكيان، إنه على جميع قادة المنظمات الإرهابية أن يشعروا بالقلق. وزياد النخلة على رأس التنظيمات الارهابية ولا ضمانة على حياته وسلامة محل إقامته.
– سيتوجه وفد رفيع المستوى من المخابرات المصرية إلى الأراضي المحتلة الأسبوع المقبل لمتابعة قضية الإفراج عن الأسيرين بسام السعدي وخليل عواودة من السجون الإسرائيلية ومنع نشوب اشتباكات بين المقاومة والجانب الصهيوني.
تعليق