النقاط الرئيسية لخطاب رئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي حول احتجاجات البلاد
-ضغط المظاهرات أدی إلى قبول المشاريع الناقصة و الموافقة السهله لها. -لابدعلینا التقدم لتحقيق المطالب المشروعه السياسية والاقتصادية والخدمية. -لا شك في أن بعض هذه المظاهرات كانت تستخدم كدروع بشرية لأغراض التخريب. -لا يمكن إدراج حرق المنازل والتخريب جزا من الحق في المظاهرة السلمية. -الدعوة لحظر الأنشطة التعليمية غير صحيحة ولا يمكن إلغاء حق التعليم. […]
-ضغط المظاهرات أدی إلى قبول المشاريع الناقصة و الموافقة السهله لها.
-لابدعلینا التقدم لتحقيق المطالب المشروعه السياسية والاقتصادية والخدمية.
-لا شك في أن بعض هذه المظاهرات كانت تستخدم كدروع بشرية لأغراض التخريب.
-لا يمكن إدراج حرق المنازل والتخريب جزا من الحق في المظاهرة السلمية.
-الدعوة لحظر الأنشطة التعليمية غير صحيحة ولا يمكن إلغاء حق التعليم.
-تحت أی ظرف من الظروف لا يمكن إغلاق دوائر التعليم والصحة.
-هناك العديد من الطرق للتعبير عن الآراء دون مقاطعة الحياة.
-الاضطراب في قطاع النفط يسبب أضرار اساسیة للبلاد ومواطنيها.
-لإتخاذ اجرائات ضد الاختلال في مصادر قطاع العمل ینبغی موافقة سریعة علی ميزانية عام 2020
-ترك البلد دون إدارة مباشرة سيؤدي إلى دخول البلد في دورة خطيرة.
-هناك آليات لحل الحكومة وتسليمها لبضع ساعات ، ويتم تنفيذها من خلال مجلس النواب.
-هناك مطالب بتعديل الدستور وتغيير مفوضية الانتخابات. لكن هذه المطالب لا يمكن تنفيذها دون الحكومة.
-الذهاب إلى الدستور والهياكل القانونية أفضل من الذهاب إلى المجاهيل.
تعليق