آخر تطورات الحرب الروسية الأوكرانية، 28 شباط \ فبراير 2022

• أوقفت شركة الطيران الروسية إيروفلوت جميع الرحلات الجوية إلى جميع أنحاء أوروبا.
• بحسب صور الأقمار الصناعية، فإن قافلة روسية كبيرة يبلغ طولها 5 كيلومترات، تقع على بعد 65 كيلومتراً من كييف وتتجه نحو هذه المدينة.

إصابة صاروخ أطلقه الجيش الروسي لمطار مدينة جيتومير غربي كييف.

ويبدو أن الجيش الروسي استخدم صاروخ اسكندر الباليستي قصير المدى في هذا الهجوم.

خسائر الجيش الروسي في الاشتباكات مع الجيش الأوكراني في منطقتي Sribne وبريلوكي بإقليم تشيرنيهيف.

قصفت راجمات صواريخ غراد من طراز BM-21 تابعة للجيش الروسي مواقع للجيش الأوكراني على جبهة خيرسون الليلة الماضية.

تواجد الجيش الأوكراني في روضة أطفال في مدينة ماريوبول.

تواجد القوات الروسية في مدينة بيرديانسك الساحلية في مقاطعة زابوريزهيا.

والهدف التالي للجيش الروسي في جنوب أوكرانيا هو مدينة ماريوبول المهمة. حيث قاوم الجيش الأوكراني مقاومة شديدة في هذه المدينة خلال الأيام الأخيرة. وفي حال سقطت هذه المدينة، فسيتم عزل الجيش الأوكراني عن بحر آزوف.
وتدور حالياً اشتباكات على أطراف مدينة ماريوبول ويركز الجيش الروسي قواته على الجبهتين الشرقية والغربية لهذه المدينة.

وقد ترك الجنود الروس منظومة Sam-19 الدفاعية في خاركيف لأسباب غير معروفة (ربما لنقص في الوقود أو مشاكل فنية).

وفيما يتعلق بسكان خاركيف فقد وقفت طوابير طويلة أمام محال المواد الغذائية.

بدأ الجيش الروسي هجوماً عنيفاً من جهة منطقة بورودينكا باتجاه مدينة ماكارييف غربي كييف.
حيث تطل مدينة ماكارييف على الطريق السريع كييف-جيتومير المهم، وتؤدي السيطرة عليها إلى فرض ضغوط شديدة على اتصال كييف البري بغرب أوكرانيا.

الطائرات الحربية الروسية تشن غارات جوية على مواقع للجيش الأوكراني في خاركيف. حيث نجح الجيش الأوكراني يوم أمس 27 شباط  \ فبراير، في صدّ الهجمات البرية للجيش الروسي للسيطرة على مدينة خاركيف. وبعد الهزيمة، عاد الجيش الروسي إلى ساحة المعركة في خاركيف ظهر اليوم بدعم من المقاتلات الحربية من طراز سوخوي.

وفي مقطعين من الفيديوهات هذه، نلاحظ قصفاً عنقودياً واسعاً في مدينة خاركيف.

صور أرفف المحلات التجارية الفارغة في كييف بسبب تدفق الناس لشراء الطعام.

استهداف مستودع عسكري في مدينة تشيرنيهيف الأوكرانية.

بحسب مصادر محلية في بيلاروسيا ، نقلاً عن “أرستوفيتش” مستشار رئيس مكتب الرئاسة الأوكراني ، دعا الفريق الأوكراني في المحادثات إلى انسحاب القوات الروسية من شبه جزيرة القرم ودونباس.

صرح الرئيس الأوكراني “فلاديمير زيلينسكي” في وقت سابق أن شروطه للاتفاق مع روسيا هي “قبول انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي” و “الانسحاب الفوري للقوات الروسية من أوكرانيا”.

صور لنتائج الهجوم الصاروخي الروسي على قاعدة فوج الإسناد 91 للجيش الأوكراني في مدينة أوختيركا جنوبي مقاطعة سامي.

مقطع فيديو لناقلة جند من طراز BRDM تركتها القوات الأوكرانية في شاستيا، بلوهانسك.

مسيرة احتجاجية في بيرديانسك أمام مجلس المدينة الذي سيطرت عليه القوات الروسية.

حيث سيطر الجيش الروسي على بيرديانسك بشكل كامل ليلة الـ27 من شباط \ فبراير.

صورة لدبابة أوكرانية من طراز T-64 مهجورة بالقرب من مدينة ماريوبول في جنوب أوكرانيا.

بدأت الجولة الثالثة من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا في بيلاروسيا. يقال أن هذه هي الجولة الأخيرة من المفاوضات بين الطرفين.

وقع الرئيس الأوكراني “فلاديمير زيلينسكي” طلباً للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.

ضربات صاروخية روسية على مواقع الجيش الأوكراني في كييف.
وقد هاجمت روسيا مركز اتصالات رادار عسكري في منطقة بروفاري على بعد 30 كيلومتراً شرقي كييف.

أرسلت جمهورية التشيك ذخيرة إلى الجيش الأوكراني على الحدود البولندية.

حيث تقع بولندا غربي أوكرانيا وتلعب حالياً دوراً مهماً في إيصال المساعدة لحكومة “فلاديمير زيلينسكي” في القتال ضد الجيش الروسي.

نشر الصحفي الأوكراني “نولان بيترسون” تغريدة على صفحته على تويتر أكد فيها وجود قوات أجنبية في أوكرانيا.
وكتب في هذه التغريدة: “تلقيت رسالة أخرى من متطوع أمريكي يقاتل دفاعاً عن كييف. قال:” يا رجل، ابق على قيد الحياة. كنت على وشك الموت في اليوم الأول، لكنني ما زلت هنا. “

حيث يمكن أن يكون لتوسيع وجود وكلاء وقوات أجنبية في أوكرانيا عواقب لا يمكن التنبؤ بها وكذلك تعقيداً للوضع.

نشرت وسائل إعلام أوكرانية شريط فيديو زعمت فيه تدمير منظومة صواريخ “بوك” تابعة للجيش الروسي بواسطة طائرة مسيرة من طراز “بيرقدار” تابعة للجيش الأوكراني بالقرب من بلدة إيفانكيف شمال غربي كييف.

أعلن الرئيس الأوكراني “فلاديمير زيلينسكي” قراره بالإفراج عن السجناء من ذوي المهارات العسكرية للانضمام إلى الحرب ضد موسكو.
حيث يعكس إجراء زيلينسكي هذا ضعف القوى البشرية في الجيش الأوكراني في معاركه ضد الجيش الروسي. وبالإضافة إلى ذلك، فإن ترك أيدي المجرمين طليقة في أوكرانيا سيخلق المزيد من الفوضى في المناطق الآمنة.

أوضح “فلاديمير بوتين” شروط حل الوضع في أوكرانيا خلال محادثة هاتفية مع الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”.
وخلال المحادثة التي استمرت 90 دقيقة، طالب بوتين بما يلي:
1- تجريد أوكرانيا من السلاح.
2- إعلان حياد أوكرانيا.
3- اعتراف أوكرانيا بالسيادة الروسية على القرم.