أمين الحراك الجنوبي يكشف عن صفقات مع “أنصار الله” والسعودية
صفحة جديدة في تاريخ الجنوب بدأت بعد 22 مايو من العام 1990، في أعقاب توقيع اتفاق الوحدة بين رئيس الجنوب العربي على سالم البيض، والرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، تطورات الأوضاع ومستقبل الجنوب في ظل الحرب الدائرة طرحناها على السفير قاسم عسكر، الأمين العام للحراك في الجنوب في مقابلة مع “سبوتنيك”.
سبوتنيك: تصريحاتكم بشأن العلاقات مع حكومة الرئيس هادي “دبلوماسية”، في الوقت ذاته هم يطلقون عليكم وصف “الانفصاليين”، ما هي حقيقة تلك العلاقة؟
في المليونية الأخيرة بعدن لم نطرح أي شعارات أو مهام تختلف عن تلك التي كنا نتحدث عنها منذ العام 2007، وكل ما تم وعلى رأسه “المجلس الانتقالي” هى عملية تنظيم من الشعب الجنوبي لتقديم من يمثل قضيته أمام الداخل والخارج، وهذا الأمر كانت تطلبه الدول والمنظمات الإقليمية والدولية، والآن أوجدنا الرأس أو ملامحها على الأرض، ونعود لنؤكد أن المجلس لم يحمل أي جديد بشأن الجنوب سوى وضع المجلس كمتحدث عن الشعب ويحمل أهداف الحراك.
تعليق